تعقيباً على ما نشر في إحدى الصحف الفنية الأسبوعية بشأن اعتزال الفنانة دينا الرقص، أشار مصدر مقرب جداً من دينا لـ"سيدتي نت"، أنها اضطررت إلى إرسال بيان إعلامي لنفي هذا الخبر، بعدما أن بدأ بعض منظمي الحفلات بالاتصال بها ليعاتبوها على اعتزالها، في وقت أنها وقعت عقود إحيائها بعض الحفلات، وهو ما نفته لهم مؤكدة أنها لا تزال تزاول المهنة ولم تعتزل.
وأكد المصدر أن الشائعة أغضبت دينا للغاية، لدرجة أن حالتها النفسية كانت سيئة واتصلت بنجلها الوحيد علي الذي يدرس في أمريكا، لتحكي له ما حدث فساندها وطلب منها أن تسافر إليه حتى تغير من مناخ التوتر الذي تعيش في،ه إلا إنها قالت له أن سفرها سوف يؤكد الشائعة وان عليها أن تنزل للرقص في الحفلات التي تعاقدت عليها، وبالفعل وفي نفس يوم الشائعة أحيت دينا إحدى حفلات الزفاف.
وكانت دينا قد أرسلت بيانا إعلاميا شرحت فيه تفاصيل واقعة شائعة اعتزالها، قائلة إنها تلقت اتصالاَهاتفياً من احد الصحفيين طلب منها فيه نشر خبر عن اعتزالها لمهنة الرقص، على اعتبار انه كذبة ابريل، إلا إنها رفضت طلبه لكي لا يسبب هذا الخبر إزعاجا لمن حولها ، ولكنها فوجئت بأنه ضرب بكلامها عرض الحائط وقام بنشر الخبر مما جعل هاتفها لا يتوقف عن الرنين من أصدقائها للاستفسار عن سبب اتخاذها لقرار الاعتزال .
وأضافت في البيان "لقد تسبب هذا الخبر في وقوع أضرار نفسية ومادية على شخصي ولكني بالرغم من ذلك لن التفت إليه".
تعقيباً على ما نشر في إحدى الصحف الفنية الأسبوعية بشأن اعتزال الفنانة دينا الرقص، أشار مصدر مقرب جداً من دينا لـ"سيدتي نت"، أنها اضطررت إلى إرسال بيان إعلامي لنفي هذا الخبر، بعدما أن بدأ بعض منظمي الحفلات بالاتصال بها ليعاتبوها على اعتزالها، في وقت أنها وقعت عقود إحيائها بعض الحفلات، وهو ما نفته لهم مؤكدة أنها لا تزال تزاول المهنة ولم تعتزل.
وأكد المصدر أن الشائعة أغضبت دينا للغاية، لدرجة أن حالتها النفسية كانت سيئة واتصلت بنجلها الوحيد علي الذي يدرس في أمريكا، لتحكي له ما حدث فساندها وطلب منها أن تسافر إليه حتى تغير من مناخ التوتر الذي تعيش في،ه إلا إنها قالت له أن سفرها سوف يؤكد الشائعة وان عليها أن تنزل للرقص في الحفلات التي تعاقدت عليها، وبالفعل وفي نفس يوم الشائعة أحيت دينا إحدى حفلات الزفاف.
وكانت دينا قد أرسلت بيانا إعلاميا شرحت فيه تفاصيل واقعة شائعة اعتزالها، قائلة إنها تلقت اتصالاَهاتفياً من احد الصحفيين طلب منها فيه نشر خبر عن اعتزالها لمهنة الرقص، على اعتبار انه كذبة ابريل، إلا إنها رفضت طلبه لكي لا يسبب هذا الخبر إزعاجا لمن حولها ، ولكنها فوجئت بأنه ضرب بكلامها عرض الحائط وقام بنشر الخبر مما جعل هاتفها لا يتوقف عن الرنين من أصدقائها للاستفسار عن سبب اتخاذها لقرار الاعتزال .
وأضافت في البيان "لقد تسبب هذا الخبر في وقوع أضرار نفسية ومادية على شخصي ولكني بالرغم من ذلك لن التفت إليه".
.jpg)
0 التعليقات:
إرسال تعليق